في المقابل، يتّخذ كثيرون من مدمني التنمّر من هذه العبارة تُكأةً لمهاجمة كلّ من يخالفهم الرأي تحت عنوان "النقد البنّاء"، فيشرعون في القدح في الشخص وتسفيه رأيه والتبخيس من قيمة عمله، مع تعظيم للسلبيّات وإنكار للإيجابيّات، ليغدو "النقد" في أيديهم أداة تدمير ونقض.
- المسكوت عن المثلية الجنسية في التاريخ الاسلامي
- قصة قصيدة "دَعْ عَنْكَ لوْمِي فإنَّ اللوْمَ إغراءُ وَدَاوِني بالتي كانَتْ هيَ الداءُ" on Vimeo
المسكوت عن المثلية الجنسية في التاريخ الاسلامي
ربط البعض بين ما ورد في القرآن عن " الولدان المخلدون" ، " ويطوف عليهم ولدان مخلدون اذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثورا " ( الانسان:19). وقوله تعالى: " يطوف عليهم ولدان مخلدون " ( الواقعة:17). وبين فرضية معرفة العرب بالمثلية ، إلا كيف يأتي القرآن بذكر " الولدان المخلدون " وتعني الغلمان المرد الذين لا يكبرون او يشيخون). بالرغم من أختلاف المفسرين حول هويتهم من يكونون لكن يتفقون على وظيفتهم وهي خدمة المؤمنين في الجنة. لكن بريق مواصفاتهم لا يستبعد ان يكون وجودهم للاستمتاع الجنسي ، لا أظن الجنة في ظل حور العين تحتاج إلى نادل. لقد مارس المثلية الجنسية علية القوم ، أشرافهم وصفوتهم وارفعهم قدراً ، أمراء المؤمنين ، خلفاء مسلمين ، شعراء ، أدباء، كتاب، قضاة، فقهاء، قادة جيوش. الخليفة الأموي هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك الذي قال عنه الذهبي في كتاب " تاريخ الإسلام" إنه اشتهر " بالخمر واللواط". ويحكى إن الخليفة الأمين بن هارون الرشيد كان متيماً بأحد الغلمان ويدعى كوثر وأنشد فيه شعراً يقول " كوثر ديني ودنياي وسقمي وطبيبي/ اعجز الناس الذي يلحى محباً في حبيب ". كذلك امتلك الخليفة المتوكل عشيقاً أسمه شاهك.
هذا النوع من التضليل الذي يقوم على "النقد بالتجيير"؛ يعتمد على عنصرين وجدانيّين رئيسيّين: أولهما جهل المتابعين التابعين بالموضوع الذي يتم تجيير نقده لهم ويجيّرونه في ما بينهم، مع ضحالة ثقافتهم وانعدام قدرتهم على تكوين موقف خاصّ بهم يعبّر عن هويتهم الثقافيّة وتوجّهاتهم الفكريّة، على فرض وجودها أصلا، الأمر الذي يدفعهم –كما يقول علماء النفس الاجتماعي-بسبب هوانهم الفكري إلى الذوبان في جماعة القطيع متوارين فيه متحصّنين به. أمّا العنصر الثاني، فيتمثّل في حاجة الإنسان المقهور الدائمة لمطيّة يحمّلها تبعة هوانه، والسعي المستمرّ للبحث عن عدو مفترض يفرغ فيه ما يعانيه من كبت وقهر ويستشعر من خلال اضطهاده وتشويه سمعته وتحقير أعماله وإنجازاته؛ بقيمة وجوده وقدرته على المواجهة والمجابهة ولو كان ذلك –كما هو في معظم الأحوال- في غير محلّ ولا سياق ذي صلة، ودائماً تحت مسميّات تضفي على التوحّش والتنمّر هالةً وقداسةً تنقلهما في وعيه من دَرَك الرذيلة إلى مصّاف الفضيلة مثل: "الدفاع عن العقيدة والدين والأخلاق وثقافة المجتمع ودحر المؤامرات والدسائس التي تُحاك ضدّ الأمّة". أوجز العرب فأبلغوا حين قالوا: "رحم الله امرأً أهدى إلى عيوبي"، إذّ جعلوا من النقد قيمةً تُهدى، والهديّة غايتها التقرّب ووسيلتها اللطف، وفي نسجنا على ذات المنوال ومحاكاتنا للمقولة بالمقال، نوجز في هذا المقام حول آفة النقد الهدّام، فنقول: "لا خير في امرأٍ أهدى إليّ عيوبه"، لأنّ عكس المدّعي أو الحاقد تشوّهاته الفكريّة على مرآة غيره؛ يكشف عن احتقاره لنفسه وخجله من رؤيتها وجبن مواجهتها، فيفرّ منها إلى الأمام مُسقَطاً ما بها من عوار على أصحاب الرؤى والنيّر من الأفكار.
- المسكوت عن المثلية الجنسية في التاريخ الاسلامي
- كنب سرير ساكو
- قصة قصيدة "دَعْ عَنْكَ لوْمِي فإنَّ اللوْمَ إغراءُ وَدَاوِني بالتي كانَتْ هيَ الداءُ" on Vimeo
- طريقة عمل حشوة السمبوسة - موضوع
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العلق - الآية 15
- حلى البسكوت الشاي الازرق
- صلاح الدين عووضة يكتب : داء ودواء!! - النيلين
تكون الأجواء دافئة في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في الاغوار والبحر الميت والعقبة الرابط المختصر "دَعْ عَـــنْــكَ لَــوْمِــي فَــإِنَّ اللَّــوْمَ إِغْــرَاءُ * وَدَاوِنِــي بِــالَّــتِــي كَــانَــتْ هِــيَ الــدَّاءُ".
ماحدا بيداوي حدا
فعل خدمة المداواة الذاتية
KARMEN ممكن اخذ نسكافيه ولا ممنوع ؟ 😔
عبدان خذي بس مش 3*1
اعملي انتِ نسكافيه عادي يا بريئة 😑
KARMEN عندي بس ثلاثة في واحد يبقى بلاها اشرب مي احسن
😊😊
عبدان خلص اشربيه
وبكرا هاتي نسكافيه عادي وحليب 🙄
ســـعـــيــد آغــــا الجمال🌹
فلسطين عربية 🤢🤢🤢
فلسطين عربية جبنة ساده ولا باللحمة
🤭🤭🤭
قصة قصيدة "دَعْ عَنْكَ لوْمِي فإنَّ اللوْمَ إغراءُ وَدَاوِني بالتي كانَتْ هيَ الداءُ" on Vimeo
وليس الطريق إلى الله واحداً، ولا كلّ الخير مجتمعاً في تهجد الليل وسرد الصيام وعلم الحلال والحرام. بل الطرق إليه (الله) كثيرة، وأبواب الخير واسعة، وصلاح الدين بصلاح الزمان، وصلاح الزمان بصلاح السلطان، وصلاح السلطان بعد توفيق الله بالإرشاد وحسن التبصير". وابن قتيبة هو من أعيان علماء الإسلام – لقّبه ابن تيمية (ت. 1328) بخطيب أهل السنّة – ولكتبه التي عالجت مواضيع دينية عديدة دور رائد في التراث السنّي، أرست بعض القواعد لمعتقدات شائعة ولمنهجية في مقاربة وقراءة المصادر الدينية. في كلامه أعلاه نقد واضح لمن يعتقد أنّ طريقه إلى الله هي الطريق الوحيد الصحيح، أو أنّ جهده الديني أو علمه في أمور الشرع هي الأصلح للناس أجمعين. حتى الدين، من أجل أن يكون صالحاً يتطلّب ذلك صلاح الزمان، ولا يكون الزمان صالحاً من دون صلاح الحكّام، وصلاح الحكّام يتوقّف على رضا الله وعلى حكمتهم وحكمة رعيتهم. كان بإمكان ابن قتيبة أن يقول إنّ صلاح الدين والدنيا هو بالانقياد والتطبيق الأعمى لما جاء به القرآن والسنّة النبويّة، لكنّه لم يقل ذلك بتاتاً. ما قاله هو أنّ الطرق إلى الله كثيرة، وأنّ أفضل البشر ليس بالضرورة أكثرهم صياماً وعبادةً.
في مقال سابق كتبته عن أبي النواس، ومع الاستغراق الشديد في تأمل أشعاره وفلسفة الحياة عنده، وقفت أتملى كثيراً قوله الشهير: (دع عنك لومي فإن اللوم إغراء... ودواني بالتي كانت هي الداء) وأتفكر في مغزاه ودلالاته، ولما انتهيت من المقال ودفعته للنشر، زال انشغالي بفلسفة الشاعر وبالشطر الثاني من بيته. لكن الشطر الأول، ولسبب غامض لم أتبينه، بقي حاضراً في ذهني، لماذا نضيق ذرعاً باللوم؟ ولماذا يصرّ المُلام على التمسك بما يُلام من أجله؟ جعلني أبو النواس أتوقف عند معنى اللوم طويلاً، وأفكر ملياً في دلالاته وغاياته ومستوياته، وفي الأسباب والدوافع التي تحضّنا عليه، وفي شروط اختيارنا هذا السلوك واعتباراته ، أو الكف عنه، أو شعورنا بالإلزام به، ومتى يجب أن نلوم؟ ومن؟ ثم تبين لي من المراقبة لنفسي أولاً، ومن ملاحظة المحيطين بي ثانياً، أننا وإن كنا لا نستخدم كلمة اللوم في حديثنا كثيراً، إلا أنها حالة شائعة في سلوكنا تجاه الآخرين، كما في سلوك الآخرين تجاهنا. فنحن نلوم من دون أن نقول للآخرين أننا نلومهم، وأحياناُ من دون أن ندرك ذلك. فلماذا نكثر من اللوم إذاً؟! من السؤال الأخير، يتوجه علماء النفس إلى اعتبار اللوم سلوكاً ينشأ عن آلية دفاعية لا شعورية، ترتبط غايتها بحماية صورتنا عن ذواتنا، أو مقاومتنا لحالة الشعور بالذنب أحياناً، وتشريع نفي المسؤولية عنّا والتهرب من تحملها، بل وتحميلها - من دون وجه حق في الغالب- على المُلام نفسه.
علاجهم كشف حقيقتهم ومن يكونون ووضعهم بالمكان اللي يستحقونه..
11-12-2021, 10:10 AM
المشاركه # 171
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة honey2008
سياسيتهم
تشويه
قذف
تخبيب
تاليف قصص
مره واحد يمني قال ان 60 بالميه من السعوديات يحبون اليمنيين و80 بالميه من اليمنيين يحبون السعوديات مو قصده حب علاقات قصده اعجاب مثل هالسعوديين الحين يحبون المغربيات هو قصده كذا
قلت لاتبالغ من قال ان السعوديين يحبون اليمنيين
هم يالفون من نفسهم
11-12-2021, 10:12 AM
المشاركه # 172
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذياب الهلالي
يارجال
الايام هاذي التشويه منهن وفيهن الا من رحم الله. لاغطاوي وتبرج واختلاط
وسهر إلى آخر الليل وسوشيل ميديا ساقطه..
والكثير؟؟؟
احترم نفسك لاتغلط على السعوديات وش دخل السناب وغيره فاهم بالمقلوب
11-12-2021, 10:16 AM
المشاركه # 173
من يقول لك أن السعوديين يحبون المغربيات.. بالعكس المغربية مثلها مثل غيرها.. أقل مرتبة ومكانة من السعودية الأصيلة.. لكن للأسف احيانا بعض الناس يستمتع بالاستفزاز.. وابشرك يا مكان أن السعودي والسعودية عازهم الله ورافع قدرهم وكل القاتية وغيرهم من الأجانب يحاول ينزل من هالمكانة عجزوا كل شيء سووه وفشلوا.. انا سعودي أب عن جد.. خذي هالكلام عني.. وأمثل ٩٩٪ من السعوديين.
هؤلاء جميعاً تختلف نظرتهم عن الانسان والمجتمع والكون بعضهم عن بعض لكن تجمعهم هوية واحدة وهي المواطنة. سجل
صفحات: [ 1] للأعلى